إلهي.. ما ألطفك بي مع عظيم جهلي!!
إلهي.. من كانت محاسنه مساوي, فكيف لا تكون مساويه مساوي؟! ومن كانت حقائقه دعاوي, فكيف لا تكون دعاويه دعاوي؟!
إلهي.. حكمك النافذ ومشيئتك القاهرة, لم يتركا لذي مقال مقالاً ولا لذي حال حالاً..
إلهي!! كم من طاعة بنيتها وحالة شيدتها.. هدم اعتمادي عليها عدلك, بل أقالني منها فضلك!
إلهي.. أنت تعلم أني وإن لم تدم الطاعة مني فعلاً جزماً, فقد دامت محبةً وعزماً ~~
آآآآمين يارب
تعليقات
إرسال تعليق